الحرب العالمية الثالثة قادمة
أمريكا وضعت نفسها شرطي العالم بعد الحرب العالمية الثانية، وهي تديره حسب مزاجها دون أي اعتبار لأحد، يعني شغل بلطجة، والعالم كلة متضايق منها حتى أوروبا.
وبعد ضهور قوة ثانية مثل الصين لن تترك أمريكا بلطجتها إلا بعد أن تتأدب وتنهزم.
والحرب قادمة لا محال، وستكون نهاية أمريكا والقوى الاوروبية ليعود العالم كما كان قبل الحروب العالمية الأولى، وستنهار كل الأنظمة التي نصبتها أمريكا وبريطانيا لتلبي مصالحا، وأولهم الأنظمة العربية.
حمد الخميس
التعليقات
اضافة تعليق