أي حزب لا يطهر البلد إذا تمكن فهو عميل للكافر
البلاد الإسلامية محتلة منذ أكثر من 100 سنة، ففرخ وولد فيها المحتل عبيد يحبونه حبا جما، ومستعدين أن يفعلوا له أي شيء وفي أي شيء، وعينهم في كل مفاصل الدولة، بدا من فراش فيها إلى أكبر وظيفة، لهذا أي حزب وصل للحكم ولم يطهر البلد تطهيرا كاملا من كل عشاق المحتل، كما فعل الخميني ومن قبله الماركسيون عندما سيطروا على موسكو، والفرنسيين عندما تمكنوا من فرنسا، وحتى الأمريكان عندما طردوا الإنجليز ووحدوها.
والذي لا يفعل ذلك فهو خائن أو غبي، والأغبياء لا يصنعن دولة.
أما العار الذي صنعة الاخوان المسلمين والذي يقول "السلمية أقوي من الرصاص"، فهو شعار غبي دمر وقتل المسلمين.
حمد الخميس
التعليقات
اضافة تعليق