الأقليات في العالم العربي
إذا عالجت الامة مشاكلها من تشتت وتمزق وانقسام فلا مشاكل مع الشيعة والعلويين والدروز والبهائيين والإسماعيلية والصوفية وغيرهم، فهذه الفرق مثل الفيروسات التي لا تظهر إلا إذا ضعفت الأمة، وعلاجها يكون بعودتنا إلى سابق عهدها التخلص من كل الأمراض التي تسبه هذه القاذورات.
والغريب أن المسيحيين العرب في سوريا ولبنان ليسوا مثل هذه الطوائف القذرة في محاربة الإسلام.
حمد الخميس
التعليقات
اضافة تعليق