الانهيار التام مسألة وقت
إذا رأيت مجتمعا يمجد التافهين والمهرجين والفنانين ويمنحهم الصدارة، ويسقط هيبة العظماء والعلماء، ويهمش الكفاءات، فاعلم يقينا أن الاستبداد قد نجح في تجفيف منابع الاخلاق والأبداع، والعقول قد تصحرت، وأن الانهيار التام مسألة وقت لا أكثر ولا أقل.
حمد الخميس
التعليقات
اضافة تعليق