الداهية الملك حسين
لابد أن نقر ونعترف أن الملك حسين كان من دهاة العرب، فقد كان يأتي بأكبر المعارضين لحكمة، خاصة من العشائر الأردنية، ويسلمه منصب مهم في الدولة، فيصبح بعد ان يستلم المنصب من أقذر المسئولين اللذين استلموا هذا المنصب، وبهاذه لطريقة يحرق كل أوراق الكذابين من الذين يعلو صوته وينادون بالحرية والتحرر والمساوات وغيرها من الشعارات البراقة، فالملك كان يعرف أنهم كذابين منافقين.
وكان يعرف ايضا ان الحكام العرب كذابين وأن الشعارات التي يرفعونها ضحك على الشعوب، خاصه الكذاب الكبير جمال عبد الناصر.
حمد لخميس
التعليقات
اضافة تعليق