المشروع الشيعي انتهى
كانت أمريكا وأوروبا تريد أن تجعل الدين الشيعي بديل عن السلام، فأتو بالخميني وجعلوه رئيسا على إيران، فدعا الخميني لتصدير الثورة، حتى يتحول العالم الإسلامي للدين الشيعي، فتصدي له الشهيد صدام محسين، فكسر هذه الثوة المزعومة ومرغ وجهها في التراب، فهزم المجوس شر هزيمة، عندها تدخلت أمريكا واوروبا وكل العالم العربي لقتاله، فاستطاعوا هزيمته، ثم بعد ذلك سلموا العرق للشيعة.
ولكن أمريكا اكتشفت بعد سنوات طويلة ان الشيعة وظيفتهم في الحياة، زيارة القبور واللطم والزحف وزواج المتعة، ومعمميهم وسياسييهم سراق لصوص يسرقون كل شيء، ولا يستطيعون بناء دولة، وخوف أمريكا من سقوط العراق وغيرها من الدول التي سيطروا عليها من سقوطها بيد الصين، تخلت عنهم ودعمت السنة من جديد، فسقط المشروع المجوسي بالمنطقة.
وقريبا سيحدث تغير كبير في إيران ليتخلص الشعب من المعممين المجوس.
قال الله سبحانه وتعالى:
ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز (الحج:40)
حمد الخميس
التعليقات
اضافة تعليق