دليل على تخبط إسرائيل
لليهود دعاة مسلمين بالاسم يربون لحاهم مثل المسلمين ويلبسون الزي الإسلامي للدفاع عن اليهود عند الحاجة، بالخفاء، وغالبيتهم من السعودية ومصر، ولا يستخدمهم اليهود إلا عند الحاجة الضرورية للدفاع عنهم باستخدام الأحاديث النبوية في غير موقعها، خاصة طاعة ولي الأمر الذي يعمل عندهم، ويدعون للصلح مع اليهود لان رسول الله صالحهم، وما شابه ذلك من ترهات.
والسؤال المهم لماذا بدأ هؤلاء الدعاة بالهجوم المسعور على الجهاد، وحماس، وضرورة الصلح مع اليهود، وطاعة ولي الأمر بدون سبب، هل بدأت إسرائيل بالزوال، فأمرت رجال دينها المتخفين بالزي الإسلامي بالدفاع عنها، فحرقتهم وكشفتهم.
حمد الخميس
التعليقات
اضافة تعليق